
يتبرأ البلاغ الصادر عن حزب الاستقلال من المقال المنشور عن موقعه الرسمي و الذي يتعم فيه الدولة العميقة بآفي لتصفية أمنين العام حميد شباط مع تلميح صريح بأن وفاة كل من وزير الدولة عبد الله باما و القيادي الاتحادي أحمد الزايدي بالقرب من واد الراط كانت مدبرة من طرف جهة ما لم يحددها المقال.
و أضاف البلاغ أن هذا المقال لا يعبر عن صاحبه لأن المواقف الرسمية للحزب تصدر عن أجهزته و مؤسساته من خلال بلاغات أو بيانات أو تصريحات.